Marshall Vian Summers
أغسطس 17, 1993
في المجتمع الأعظم، الرب هو المعرفة الروحية. في المجتمع الأعظم، الرب هو تجربة. في المجتمع الأعظم، الرب هو اتصال من بصيرة عميقة وتعرف من شخص إلى آخر، بصيرة تخترق كل الحياة المتجلية. هذا يأتي إلى الوجود في مملكة تجاربك.
الرب يبدو مثل أشياء مختلفة لأشخاص مختلفين وأعراق مختلفين من الكيانات في المجتمع الأعظم، لكن التجربة الأساسية التي تشعل الرغبة إلى الرب، والوعي بالرب والعلاقة باتجاه الاتحاد مع الرب هي نفسها في كل مكان. هذا الدافع العفوي الديني، الدافع العفوي باتجاه الاتحاد مع الرب، دافع كوني. بالرغم أن الأمر يبدو غائباً بشكل ملحوظ في بعض الثقافات ويتم التعبير عنه بشكل غير معتاد في الثقافات الأخرى، فالدافع الفطري هو نفسه. ما الرب هو ما يجب أن يتم التعبير عنه في حدود مدى تجاربك وقدرتك على التجارب. في المجتمع الأعظم، الرب كلي وكامل بحيث إن أي تعريف به سوف يضعف ويفشل.
لذلك، دعنا نقل بأن الرب هو التجربة من مجموع العلاقات. تستطيع تجربة هذا للحظة هنا وهناك ولتجربته لمدة أطول يجب عليك أن تستعد في طريقة المعرفة الروحية. هذه التجربة التي تستطيع أن تترجمها من عالم إلى آخر أو تشاركها وتظهرها من كيان إلى كيان آخر معاً، تتجاوز وتتعدى كل اختلافات الأعراق، والثقافات، والطباع، والبيئة. هذا هو الرب. الرب يعني لك الرب أثناء العمل. الرب يعني لك التجربة التي لا تشبهها أي تجربة أخرى في الحياة، رغم ذلك هذه التجربة تعطي المعنى لكل تجاربك الأخرى.
في المجتمع الأعظم، الرب كامل. في عالمكم، الرب هو رب من عالمكم، رب من عرقكم، رب من تاريخكم، رب من مزاجكم، رب من مخاوفكم وطموحكم، رب من أبطالكم العظماء، رب من مآسيكم العظيمة، رب مرتبط بقبيلتكم ووقتكم. لكن في المجتمع الأعظم، الرب أعظم بكثير، كامل جداً — خلف جميع تعاريف أي عرق، خلف تاريخ أي عرق، خلف المزاج، والمخاوف، والطموح لأي عرق، خلف فهم أي شخص أو أي مجموعة من فلسفات. ورغم ذلك، أنت تجد الرب بالدافع النقي، في لحظة إدراك خالدة، في رغبة أخذ الفعل خلف مجال مصالحك ودوافعك الشخصية، في التعرف على الآخر، في دافع العطاء، في التجربة الغير قابلة للتفسير من الأُنس. هذه الأشياء قابلة للترجمة. هذا هو الرب أثناء العمل. بالنسبة لك، هذا هو الرب.
يجب عليك التفكير في الرب الآن في المجتمع الأعظم — ليس رب بشري، ليس رب من تاريخكم المكتوب، ليس رب من محنكم وابتلاءاتكم، لكن رب كل الأوقات، وكل الأعراق، وكل الأبعاد، ولهؤلاء الذين هم بدائيون ولهؤلاء الذين هم متطورون، ولهؤلاء الذين يفكرون مثلكم وللآخرين الذين يفكرون بشكل مختلف جداً عنكم، ولهؤلاء الذين يؤمنون ولهؤلاء الذين إيمانهم غير قابل للتفسير. هذا هو الرب في المجتمع الأعظم. ومن هنا يجب أن تبدأ.
إن الإيمان برب المجتمع الأعظم هي محاولة عظيمة لأنك سوف تعي بأن عرقك صغير في كون عظيم. هنا سوف تركز على رب ليس من عالمكم ولا من وقتكم ولكن رب العالمين لكل العوالم ولكل الأوقات. أي نوع من العلوم للاهوتية أو الفلسفات تستطيع أن تجسد رباً بمثل هذه الضخامة؟ أي نوع من التكهنات والأخلاقيات البشرية تستطيع شمل عمل الرب في هذا العالم.
ورغم ذلك يجب أن تكون علومكم اللاهوتية للرب علوم اللاهوت لعمل الرب في هذا العالم. وإذا كان الشيء هذا صحيح، ودقيق، ومفيد، يجب أن يركز على تجربة المعرفة الروحية. المعرفة الروحية هي بداية الدين. المعرفة الروحية هي إكمال الدين. المعرفة الروحية هي الدليل من الرب والدليل بأنك جزء من حياة أعظم خارج حدود وقتك، وخارج حدود عرقك، وخارج حدود قدرة ذكائك الحالية. هنا لا توجد قصة خلق. لا يوجد أبطال. لا توجد نهاية للوقت. يوجد فقط مجموع التجارب من العلاقات، والتي هي تجربة المعرفة الروحية وتجربة الرب.
ما هي الديانة البشرية دون قصة الخلق، دون بطل يعبدونه، بدون ذروة التجارب البشرية؟ أي دين بشري يستطيع أن يركز على رب بهذه الضخامة، الذي ليس اهتمامه الوحيد عالمكم، وقلقه الوحيد ليس ما تمرون به كل يوم، الذي وعيه كامل جداً وإحسانه يبارك هؤلاء الذين لا يشبهونكم؟ ما هو إذا النموذج للسلوك البشري؟ ما هي القواعد للأخلاقيات أو المبادئ في رب المجتمع الأعظم؟ لأن هذا يجب أن يعبر عنه خلف دياناتكم الطفولية واحتياجات الأطفال. يجب عليكم أن تتجرؤوا على الاحتياج لقوانين وأحكام وقصص غير واقعية التي بالكاد تصدق. يجب عليكم الدخول في تجربة وغموض الحياة، التي هي البوابة للرب، والتي هي القلب النابض في حياتك وتحتوي الهدف الأصلي لمجيئك هنا الهدف الفريد الذي لا مثيل له بالنسبة لك لكن الذي تشاركه مع الحياة جميعها.
في روحانية المجتمع الأعظم، لا يوجد أبطال، لا توجد قصة خلق. ولا توجد تجربة ذروة لوضع حد لصعوبات الحياة. إذن، ما هو الدين بدون هذه الأشياء؟ هذه الأشياء قبلية في طبيعتها. وأنتم لستم لوحدكم في المجتمع الأعظم في طلب هذه الأشياء، في ترسيخها وفي التمسك بها. في كل مكان حيث تجذر فيه الدين ووجد فيه التعبير، أقامت الأعراق ممارساتهم ومفاهيمهم على وقتهم، وعلى تاريخهم وعلى مزاجهم. لكن خلف هذا هو تجربة الرب. خلف هذا هو الروحانية النقية. هذا الشيء الذي يجب أن تسعى له الآن، لأن الدين البشري لا يستطيع أن يجسد خالق المجتمع الأعظم. لذا هذا غير قابل للتفسير بسبب أنه يتخطى متطلباتكم للإله. لذلك، يجب عليك أن تجد طريق آخر، طريقاً ناضجاً أكثر، منهجاً أكثر كمالاً، تجهيز حقيقي.
في المجتمع الأعظم، هؤلاء الذين تطوروا استوعبوا الطبيعة والهدف من الرب في عوالمهم الخاصة، لكن مفهومهم ذهب خلف استيعاب إرادة الرب في مواضيع معينة، حتى خلف القلق من رفاهية وبقاء عرقهم. لقد تجاوزوا هذا القلق إلى روحانية أعظم، روحانية المجتمع الأعظم — روحانية في كل العصور وكل العوالم، روحانية غامضة، ليست محددة ومجسدة في طقوس، ومثاليات، وإيمانيات، ووصف تاريخي أو صور خيالية، روحانية يمكن بشكل كامل ترجمتها من كيان إلى آخر بكلمات أو إيماءات، أو دون كلمات أو إيماءات.
روحانية المجتمع الأعظم هي روحانية من التجارب العظمى، إدراك أعظم، وقدرات أعظم. في المجتمع الأعظم، لن يتم إنقاذك. أنت فقط تتطور. في المجتمع الأعظم، أنت لست مداناً. أنت فقط تتطور. في المجتمع الأعظم لا توجد جنة. يوجد فقط مشاركة إضافية وقدرة أعظم على العلاقات. في المجتمع الأعظم، لا يوجد أرباب محليين وشياطين يقاتلون في حرب روحية. في المجتمع الأعظم، يوجد هنالك الأشخاص الذين يعرفون والأشخاص الذين لا يعرفون. من تجاربهم تأتي الصعوبات العظيمة التي تشكل تهديداً على الحياة في كل مكان.
أنتم تعيشون في عالم بشري مع أفكار بشرية، وإيمانيات بشرية والمنظور البشري يمتلك فرصة عظيمة الآن لتجربة الإله وغاية الإله وإرادة الإله لحياتكم ووقتكم عبر وعي المجتمع الأعظم وعبر السبيل المختلف من نوعه واتجاهه. أنتم تحتاجون إلى هذا الآن، لأن عالمكم يندمج في مجتمع أعظم من العوالم. وأنتم تحتاجون إلى هذا الآن بسبب أن هذا الدين لكل العصور، وليس لعصركم فقط. اخترق هذه العتبة العظيمة وسوف تفهم الماضي، الحاضر، والمستقبل بطريقة سوف توحدهم مع بعض.
هذا سوف يعطيكم القوة والقدرة في تمييز وفهم هؤلاء من المجتمع الأعظم الذين يزورون عالمكم. بالرغم أنهم يملكون قدرات تكنولوجياً أعظم ويملكون تماسكاً اجتماعياً أعظم منكم، تم استدعاؤهم لتعلم روحانية المجتمع الأعظم أيضاً. هديتكم لهم هي شيء نادر جداً وثمين. أنتم تمتلكون شيئاً يحتاجونه هم. تمتلكون شيء كل الحياة تحتاجه. لهذا السبب أدخلت روحانية المجتمع الأعظم إلى العالم قبل دخول العالم في المجتمع الأعظم. وهذا لم يعط فقط لتكييفكم مع المجتمع الأعظم من أجل تأسيس قاعدة للاتصال، والتعرف والفهم. إنها أيضاً معطاة لإثبات أنكم كبشر، بقدر ما أنتم محدودون في قدراتكم المادية، تمتلكون هدية روحية لتعطوها — هدية لكل العصور، هدية من الفائدة الحقيقية. مع ذلك، من أجل إيجاد هذه الهدية وإعطاء هذه الهدية، يجب عليك بأن تمتلك فهما أعظم، وعي أعظم، وعلم عن الإله أعظم وأساس جديد للحياة. هذا هو الأساس الذي سوف يحررك من حياتك اليومية والذي سوف يجعل من قلقك البشري، الذي يبدو أنه مقعد وصعب، أبسط بكثير مما يبدو عليه اليوم.
ما يفعله الرب في عالمكم اليوم له علاقة فيما يفعله الرب في المجتمع الأعظم. إذا كنت لا تعرف ما يفعله الرب في المجتمع الأعظم، فكيف ستتمكن من أن تعرف ماذا يفعل الرب في عالمكم؟ وكيف لك أنت تفهم حضور وتجربة الإله هنا؟ يجب أن ترى نفسك من الخارج تنظر إلى الداخل لكي ترى كيف أنت، وأين أنت ومن أنت في هذا الوقت. سوف تحتاج لهذا المنظور لرؤية ما يحيط بك ومايشجعك وما يعيقك.
إن معرفة ما يفعله الرب في الكون يمكن فقط بأن يترجم من خلال التجربة النقية، لأن الكون يتعدى حتى الآن فكركم بمراحل أو قدرتكم الفهمية بحيث لا لغة أو تكنولوجيا تملك احتمالية الوصف. وحتى إذا أمكن وصفه، لن يكون لديكم وسيلة لفهمه.
بيد أن هذه ليست الطريقة التي يتم بها نقل واستيعاب الوعي الأعظم والحقيقة الأعظم. إذا كنت مستعداً للذهاب خلف حدودك، إذا كنت مستعداً للذهاب خلف مفاهيمك، وأفكارك وإيمانيات، عندها سوف تفتح باباً إلى روحانية المجتمع الأعظم والمعرفة الروحية والحكمة الأعظم الذين العالم في أمس الحاجة إليها في هذا الوقت. هذا يوفر لك كل أفضلية وأساس للعطاء للآخرين في المستقبل، لكن لكي تفعل هذا، يجب عليك أن تكون شجاعاً جداً. يجب عليك أن تغامر إلى منطقة لم يذهب البشر إليها من قبل، وإلى نوع جديد من التجربة المقدسة وإلى كون أعظم وأكثر تعقيداً من أي شيء اضطررت لمواجهته في السابق. سوف تحتاج أن تتعلم بأن تكون مرتاحاً دون تعاريف. سوف تحتاج بأن تكون آمناً على أساس أعظم داخل نفسك. وسوف تحتاج بأن تمتلك رفاقاً عظماء.
هذه ليست مغامرة، إنها رحلة — رحلة بضخامة لا مثيل لها، رحلة لا تستطيع بأن تأخذها وحدك، رحلة بها من الصعوبات والمخاطر، لكن رحلة ضرورية وتناديك. تناديك خلف أفكارك، وأهدافك وانشغالاتك. تناديك الآن.
هذا النداء هو تجربة قد تبدو أنها صعبة التفسير، ولكنها حقيقية جداً، نفاذة جداً وكاملة جداً، حتى لك هنا الآن. إنها النافذة التي من خلالها ترى كونا أعظم ورب أعظم في عمل.
هذه هي علم اللاهوت من التجربة النقية — علم إلهي من الحكمة النقية والمعرفة الروحية النقية، علم إلهي تستطيع أن تبرهنه فقط وعلم تستطيع فقط تجربته. إنه علم إلهي أعظم من أي شيئاً يدرس في الكليات اللاهوتية والمدارس الدينية. من يستطيع الاستجابة لمثل هذه الهدية العظيمة والغامضة كهذه؟ من يستطيع أن يدخل مملكة التجارب النقية، من الاتحاد الأعظم مع الرب؟
اسمح لهذا بأن يكون نداء لك أنت الذي تقرأ هذه الكلمات. اجعل هذا النداء لك خلف فهمك وقدرتك على الفهم، لأنك لن تفهم هذه الكلمات حتى تحصل لك التجربة العظيمة، وأنت لن تعرف إذا كانت هذه الكلمات صحيحة حتى تجرب صحتها. لن تعرف صلتها الكاملة حتى تستطيع تجسيدهم بنفسك.
في المجتمع الأعظم، الرب عظيم جداً وكبير جداً ليحث على الإيمان فقط. الإيمان يستطيع فقط أن يجلبك إلى عتبة التجربة. خلف هذا، الإيمان ضعيف جداً ومضلل جداً لحملك إلى أبعد من ذلك. هنا يخدم الإيمان هدفه الوحيد والأهم — لكي يجلبك لبوابة التجربة. هذه هي غاية الإيمان والغاية من التجهيز. هذا هو الهدف من التدريب الديني في العالم وفي كل العوالم. خلف هذه البوابة يوجد رب المجتمع الأعظم. الطريق المؤدي إلى هذه البوابة هو روحانية المجتمع الأعظم وماوراء هذه البوابة أيضاً روحانية المجتمع الأعظم.
من أجل أن تستوعب لاهوت الرب في المجتمع الأعظم، يجب عليك أن تمتلك عقلاً أعظم، ومفردات أعظم ونطاق أوسع من التجارب. هذا يمكن أن يترجم لك، ويمكنك ترجمته للآخرين، لكن كلماتك لا يمكن أن تلتقطه. إنه يمكن فقط نقله من واحد إلى آخر من خلال عملية غامضة من النقل الإلهي. لا أحد يستطيع أن يفهم الأمر بشكل عقلي بسبب أن بيئته عظيمة جداً وشاملة جداً لكل شيء.
الأشخاص الذين يريدون أفكاراً فقط سوف يضطرون للجلوس على دياناتهم المحلية، لأن هذا كبير جداً عليهم. وأولئك الذين يريدون فقط معرفة مبادئ توجيهية للحياة البناءة سوف يجدون هذا عظيماً ومربكاً جداً، وغير قابل للتفسير وغامض للغاية. أولئك الذين يجربون الرب في المجتمع الأعظم وأولئك الذين يستطيعون نقل الرب في المجتمع الأعظم يمثلون أشخاصاً تجاوزوا حدود أرثهم العرقي وسعة تحملهم العقلية. فقد أصبحوا كونين في تفكيرهم. هم يرون الشيء الذي لا يراه الآخرون، هم يعرفون الأشياء التي لا يستطيع الآخرون معرفتها. هذا هو حملهم وهديتهم. بالنسبة لهم، الإيمان ليس القضية لأنهم ذهبوا خلف الحاجة للإيمان وخلف حدود الإيمان. تجربتهم ملفتة للنظر بشكل غير طبيعي بحيث لا يمكن ترجمتها إلى أي طيف واسع أو إلى أي جمهور عظيم. يجب أن تعطى من واحد للآخر. كنيستهم ومعبدهم هي البيئة التي يستقبلون فيها الإرسال الإلهي ويوصلونها للآخرين. طلابهم قليلون جداً. رحلتهم طويلة. متطلباتهم عظيمة. تطبيقاتهم شاملة وكاملة.
هل مثل هذه الهدية ممكنة للبشرية؟ ليس ذلك ممكناً وحسب بل ضرورياً. دون هذه الهدية، سوف يكون لتجربة المجتمع الأعظم تأثيراً مفجعاً على البشرية. دون هذه الهدية، سوف تقود رغبة البشرية للقوة والسيطرة إلى كارثة. دون هذه الهدية، لن تكون قادراً على فهم هؤلاء الذين سوف تقابلهم من المجتمع الأعظم، ولن تتمكن من فهم التغيير العظيم والأحداث العظيمة التي تحدث في عالمك.
لقد قدمت طريقة المجتمع الأعظم للمعرفة الروحية للعالم كوسيلة للاستعداد للمجتمع الأعظم وكوسيلة لاستعدادك لرب المجتمع الأعظم. إنها الوسيلة لتجهيزك للهدف الأعظم في الحياة الذي هو مرتبط في الحياة في كل مكان. المجتمع الأعظم هو البيئة الأعظم التي تعيشون فيها والتي يجب أن تكونوا مسؤولين فيها. طريقة المجتمع الأعظم للمعرفة الروحية هي نوع مختلف من الروحانية، لكن سوف تجد بأن التجربة التي هي في صميم هذا الأمر مألوفة أكثر ومثبتة أكثر من أي شيئاً شهدته في أي وقت مضى. هذه التجربة سوف تذكرك في بيتك العتيق وبهؤلاء الذين أرسلوك إلى داخل العالم. سوف تذكرك برابط العلاقات الأعظم القائم حتى في هذه اللحظة الذي يمتد خلف زمانك ومكانك في الحياة. هذا هو مدخل المجتمع الأعظم. إنها وسيلة لزيادة القدرة والحكمة في الحياة. وهي استجابة لحاجة البشرية الأعظم وللحياة في كل مكان.




