الاتصال مع الكائنات الفضائية

الاتصال مع الفضائيين

افهم الواقع وراء الاتصال – من يزور عالمنا وماذا يريدون.

هناك اتصال يجري حاليا مع أشكال أخرى من الحياة الذكية، ويمثل هذا الاتصال الخطوة الرئيسية التالية في تطور العرق البشري. نحن لم نعد وحدنا في الكون أو حتى داخل عالمنا

ومع ذلك، فقد أسيء فهم هذا الحدث إلى حد كبير وقليل من الناس يفهمون من يزور عالمنا وما يمكن أن يعنيه ذلك لمستقبلنا

اقرأ المزيد: الاتصال مع الحياة الذكية في الكون

ما يجب عليك معرفته

هناك اتصال يجري مع كائنات ذكية من خارج كوكب الأرض، وهو ما يعني انتهاء عزلتنا في الكون ويمثل عتبةً رئيسيةً للبشرية في مسار تطورها.

وهذا الاتصال يتزامن مع تغيراتٍ كبيرة بيئية واجتماعية وتكنولوجية تحدث في عالمنا. ويمكن أن يؤدي تقارب هذه الأحداث إما إلى زعزعة عميقة لاستقرار حضارتنا العالمية وإما إلى تحقيق حالة غير مسبوقة من الوحدة والتعاون. فما الذي يمكن أن يوحد عالمنا المتصدع سوى انهيار بيئة الأرض والآثار التي ينطوي عليها الاتصال مع كائنات ذكية من خارج كوكب الأرض؟

إن إدراكنا أننا لسنا وحدنا يمكن أن يساعدنا على النظر إلى ما وراء خلافاتنا وأن نرى أنفسنا كأسرة بشرية واحدة ذات مستقبل مشترك في مجتمع كوني أكبر. وبدلاً من أن يكون العالم ساحة تتحارب فيها الأمم وتتنافس فيها الأديان وتنقسم فيها المجتمعات، أصبح لدينا الآن سبب مقنع لإنهاء صراعاتنا والاستعداد لمستقبلنا المشترك في ساحة أوسع للحياة.

ومع ذلك، فإن الاتصال يستوجب منا توخي الحذر. فالزوار من خارج كوكب الأرض يضطلعون بأنشطة مقلقة للغاية ينفذونها بسرية ودون موافقة البشر، على عكس أي اتصال قديم قد يكون قد حدث في الماضي.

وهذه الموجة الجديدة من زيارة الفضائيين إلى عالمنا قد بدأت قرابة الحربين العالميتين في القرن العشرين وتزايدت مع بزوغ فجر العصر النووي والتدهور السريع في بيئة الأرض. بالإضافة إلى ذلك، فإن تكوين اقتصاد عالمي وأوجه التقدم التكنولوجي التي مكنت التجارة العالمية والاتصال الجماهيري قد تضافرت لإيجاد لحظة حاسمة في تاريخ حضارتنا الإنسانية وأدت إلى اهتمام الكائنات من خارج عالمنا وقيامهم بالزيارات.

رغم أن أشكالاً أخرى من ’’الاتصال القديم‘‘ حدثت على الأرجح منذ قرون أو ألفيات خلت، فقد أصبح من الواضح، بناءً على أنشطة وسلوكيات من يزورون عالمنا اليوم، أن الزوار الموجودين في عالمنا اليوم يمثلون نوعاً مختلفا للغاية من القوة وأن لديهم أجندة مختلفة للغاية.

إن التوغل الذي يشهده العالم حالياً حدث في إطار محاولاتٍ واضحة لمراقبة الإنسانية على نطاق عالمي، ولدراسة سيكولوجيتنا البشرية، واختبار تكنولوجيتنا وقدراتنا العسكرية، وكذلك للتأثير بشكل مباشر على نُظُمنا الاجتماعية والسياسية. وهذا يقود إلى تغيير عميق في بيئتنا العقلية وبيئتنا المادية، ومن المهم للغاية أن نبدأ في تفسير هذا التغيير وتفسير أنشطة ونوايا من يزورون عالمنا.

ويشهد عالمُنا تغيراً هائلاً على جميع مستويات الحياة تقريبا. ويحدث هذا التغيير لا في بيئتنا المادية فحسْب ولكن في ’’بيئتنا العقلية‘‘، أي بيئة الفكر والتأثير التي تؤثر علينا في كل لحظة من اليوم.

ويُعزى جزءٌ كبير من هذا التغيير إلى التغير الحادث حاليا في حضارتنا العالمية في مسار تطورها – والذي يتضمن انهيار بيئتنا، ونضوب موارد الأرض التي تحافظ على الحياة، واندماج الهويات القبلية والثقافية في هويات وطنية وعالمية أكبر من أي وقت مضى. إلا أنه من العوامل التي تؤثر أيضا على هذا التغيير وجود كائنات ذكية من غير البشر في العالم. وقد أحدثت هذه الكائنات الذكية من خارج كوكب الأرض اضطرابا في الفضاء العقلي البشري، بصورة مباشرة وغير مباشرة على السواء، بطرق قوية ولكن يصعب تفسيرها.

فالقوى الفضائية التي تزور عالمَنا تملك قدرات عقلية متفوقة جداً على قدراتنا، كما تملك بنيةً من الذكاء والقدرات العقلية تختلف بشدة عن أي شيء يمكن أن نعتبره ’’بشرياً‘‘. وهذا يخلق حالةً من عدم التناغم على مستوى العقل في العالم واضطراباً في أنماط الفكر العادية التي يولدها البشر ويتقاسمونها. وعندما يبدأ عقلان مختلفان للغاية في التصادم والتفاعل، تتغير البيئة العقلية لعالمنا بطرق عميقة.

وحتى فيما يتجاوز ذلك، هناك أدلةٌ متزايدة على أن هذه القوى اللاأرضية تنوي استخدام قدراتها العقلية ضد البشر، بالسعي إلى التأثير على الأشخاص في مواقع السلطة بل وعلى فئات سكانية بأكملها بطرق مستترة. وفي الواقع، يبدو أن التأثير العصبي والتلاعب العقلي هما طريقتها الأساسية لتعزيز دوافعها ومخططتها للوجود في عالمنا.

وهؤلاء الزوار ليسوا قوة عسكرية ولم يُبدوا أي ميل لمهاجمة أو إيذاء البشر على نطاق واسع. إلا أن برنامجهم الذي ينفذونه سراً للتهجين الجيني والتأثير العصبي على من يأخذونهم غصباً، يبرهن على وجود قدرة ونية، على السواء، للتأثير على العرق البشري بطرق عميقة جداً. ونتيجة لذلك، لا ينبغي أن نعتبر ذلك ’’زيارة‘‘ حميدة أو محايدة لعالمنا، بل تدخلا في الشؤون الإنسانية.

إننا نواجه حاليا قوى عازمة على غزل نفسها في النسيج الاجتماعي والجيني البشري وهي تتحاور حاليا مع قيادات في الحكومات والمؤسسات التجارية والأديان خلف أبواب مغلقة، حيث تقدم لها إغراءات بالسلطة والتكنولوجيا دون إفصاح للسكان البشريين أو أي مشاركة واسعة أو موافقة من أي هيئة دولية. ومن الضروري أن نفهم الآن الأنشطة الأربعة لهذا التدخل وكيف يؤثر ذلك على العالم من حولنا

إننا لم نعد شكل الحياة المتفوق على الأرض وعلينا أن ننظر في ما يلزم القيام به للحفاظ على سيادتنا الإنسانية وحريتنا في العالم وتطوير ذكائنا البشري الأكبر وتماسكنا الاجتماعي وقوة إرادتنا من أجل التعامل مع أشكال أخرى من الحياة الذكية.

إن عالمنا آخذ في الظهور الآن في كون أكبر من الحياة الذكية. وقد بدأ الاتصال مع كائنات من خارج كوكب الأرض، وهو ما يمثل تحديًا بالغا وخطوة كبيرة للعرق البشري في مضيه قدما في مسار تطوره. وخلال عدة عقود قادمة، ستحدد استجابتنا لكل من الاتصال والأزمات البيئية والاقتصادية والسياسية التي تواجهها البشرية مستقبل عالمنا.

وتكشف الرسالة الجديدة حقيقة تلك القوى التي تزور عالمنا كما تكشف السياق الأكبر لكيفية عمل الحياة في الكون. وبذلك، يتسنى لنا بلورة فهم أفضل لتطور البشرية في الكون وفهم الزيارات التي تجري حاليا لعالمنا من قبل كائنات ذكية غير بشرية من الكون من حولنا.

ابدأ القراءة

Many people feel there is a great movement in the world today, that they are at a great turning point. Some speculate that this will lead to a great disaster for humanity, others to a great awakening. It is as if the ground is moving beneath your feet, and within yourself you feel a great turbulence, as if something is driving you forward towards an unseen and unknown destiny. In response to this great movement, people project their ideas, their beliefs, their hopes and their fears. And from their perspective, the world is either filled with angels or with demons, as they speculate that the great times of change will fulfill the ancient prophecies or will begin new ones.

تابع القراءة

In the region of space where your world exists, conquest is not allowed. It is strictly forbidden, and this rule is maintained in order to assure order and stability within this neighborhood of life. If one race seeks to gain advantage in another inhabited world, it must do so in such a way that it appears that its presence is welcome in that world and that a mutual agreement has been established.

تابع القراءة

In the world today, the Greater Community forces who are present are especially interested in those who have great psychic abilities, who have made these publicly known and available. You may wonder why people are receiving so many messages from so many places and why there is such confusion and conflict between the messages that people receive. And you may wonder, “Where do these messages come from?” Let Us speak on this now.

تابع القراءة

The world has been visited for a very long time. These visitations have been from a number of different races for different purposes. Some have come here to gain biological samples from the immensely rich diversity of life in the world. Others have come here to hide things, to store things beyond the awareness of the native peoples of the world. At different points, others have established bases here temporarily and on a few occasions have tried, in more recent history, to educate or to influence early human civilizations.

تابع القراءة

Humanity’s encounter with greater extraterrestrial forces is imminent now and is being greatly felt by many people around the world. Some retreat into their ancient religions, prophesying the end or the beginning. Others go into a state of prolonged confusion and ambivalence and are unable to function, even in the affairs of daily life. And others try to move forward, try to break the bonds of the past and enter a greater and new understanding.

تابع القراءة

There are three requirements for a race to be free in the universe, and especially in the regions that are well inhabited where networks of trade have been well established. You must be united, you must be self-sufficient and you must be extremely discreet.

تابع القراءة

تعاليم

  • تقف البشرية والعالم يقفون على عتبة أعظم تغيير سوف يواجهونه على الإطلاق. سوف يحدث هذا التغيير جزئياً بسبب إساءة استخدام البشرية للعالم وتأثير البشرية على البيئة الطبيعية للعالم. لكن يشمل ذلك تدخل…
  • سوف تثير موجزات حلفاء البشرية العديد من الأسئلة. هذا أمر جيد لأنه يجب طرح هذه الأسئلة والنظر فيها. لا يقتصر الأمر على أن الإجابات يجب أن تُعطى بسهولة، ولكن يجب أن يتم…
  • الإنسانية ليست وحدها في الكون، لأن الكون الذي سوف تقابلونه مليء بالحياة الذكية. العيش في منطقة مأهولة بالسكان وراسخة من الفضاء، سوف يجد عالمكم نفسه في حي أعظم. يوجد داخل هذا الحي…
  • من السهل طرح الأسئلة من الأصعب العثور على الإجابات الحقيقية. الناس متعطشون للإجابات، لكنهم لا يملكون الوعي حتى الآن. لذلك عند النظر في الرسالة في موجزات الحلفاء، يجب أن يبدأ الناس في…
  • لقد ذكرنا في العديد من عروضنا التقديمية فكرة أن العالم آخذ في الظهور في المجتمع الأعظم. ما هو المجتمع الأعظم؟ ماذا يعني هذا حقاً؟ وما هي انعكاساته على البشرية؟ سوف نتحدث قليلاً…
  • للإنسانية أعداء في الكون. إنهم لا يعارضونكم، لكنهم يبحثون عن ما لديكم. إنهم يسعون إلى أخذ ما لديكم منكم دون استخدام القوة المفرطة، والإعتماد على قوى الإقناع وزرع بذور الإنقسام بين البشرية…
  • تستعد الإنسانية للمجتمع الأعظم. وهي لا تعرف هذا بعد، بالطبع، ولكن هذه هي مرحلة تطورها، والجميع مشارك فيها. حقيقة أن البشرية غير مستعدة لوقائع الإتصال بالحياة في الكون أمرٌ واضحٌ جداً، ولكن…
  • يفتح وحي الرب الجديد الأبواب أمام عالم من الحياة الذكية، ويوفر منظوراً وبصيرة وفهماً لم يكن متاحاً من قبل. إن الأسرة البشرية لا تدرك عرضتها للخطر أمام هذا المجتمع الأعظم ولا علاقتها…

فيديوهات

    No posts

كتب

No posts